سلام ونعمة:// جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين …
V
عيد [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]دخول [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]السيد [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]أرض مصر
" قم وخذ الصبى وأمه ، وأهرب إلى مصر " ( مت 2 : 13 )
+ تحتفل كنيستنا القبطية اليوم ، بمجئ العائلة المقدسة إلى أرض مصر ، ( [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]الطفل والقديسة مريم ويوسف النجار البار وسالومى ) ، …
سلام ونعمة://
كلمة الله [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]والسعادة [/url]الحقيقية
وُجد كلامك [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]فأكلته [/url]فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي ( إر 15: 16 )
نعم، إن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]كلمة [/url]الله تملأ الحياة بالسعادة. سمعت عن سيدة عجوز كانت تجلس لتبيع الفاكهة، وكانت تصرف وقت فراغها في قراءة …
هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،
ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....
نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق …
في مرقس1: 16- 20 نرى النعمة التي تختار آخرين لمشاركة الرب في خدمته. لقد تخطى الرب الكهنة الرسميين والكتبة والفريسيين، واختار الصيادين المتواضعين. لقد قال سمعان عن نفسه: «ليس لي فضة ولا ذهب»، وقال العالم عنه إنه «إنسان عديم العلم وعامي» ( أع 3: 6 يو 12: 26 ). فعدم وجود الغنى والتعليم البشري لا يقف عائقًا في سبيل صُحبة الرب وخدمته. وأولئك الذين يدعوهم الرب لخدمته، مهما كانت وظيفتهم متواضعة، إلا أنهم ليسوا عاطلين. فلقد كان أولئك الرجال البسطاء يقومون بعملهم كصيادين عندما دعاهم الرب لكي يصيروا صيادي الناس. فخدمة الرب لا يجب أن يقوم بها أولئك الذين لا يجدون عملاً آخر. وعلاوة على ذلك فخدام الرب يجب أن يكونوا مؤهلين للخدمة، وهذا التأهيل لا يأتي إلا بالوجود في صُحبة الرب، ولذلك كانت كلمة الرب لمَن دعاهم للخدمة «هلم ورائي»، ولا زالت هذه هي كلمة الرب إلى الآن «إن كان أحدٌ يخدمني فليتبعني» (يو12: 26). قد نكتفي بالإيمان بالإنجيل لخير نفوسنا، ولكن مع الأسف الشديد ما أقل معرفتنا عن اتباع الرب في طريق الإيمان والطاعة والاتضاع لكي نكون مؤهلين للخدمة.
قد لا يطلب الرب منا أن نترك كل شيء كما فعل التلاميذ عندما كان الرب هنا على الأرض، ولكن لكي نخدمه يجب أن يكون شخصه المبارك هو الغرض الوحيد الموضوع أمامنا.
لا يطلب الرب من الكل أن يتركوا أعمالهم اليومية، فهذا هو طريق أقلية فقط، ولكن أغلبية شعب الله مُطالبون بأن يبقوا في أعمالهم الزمنية «الدعوة التي دُعيَ فيها كل واحدٍ فليلبث فيها» ( 1كو 7: 20 )، ومع ذلك فلكل واحد من شعب الله خدمة معينة «ولكن لكل واحد منا أُعطيت النعمة حسب قياس هِبة المسيح» ( أف 4: 7 )، ولإتمام هذه الخدمة يجب أن نتحرر من الانشغال الزائد والارتباك بأمور هذه الحياة، ونتخلَّص من كل ما يعوقنا عن أداء خدمة الرب. وهذا لا يأتي إلا بالاقتراب من الرب والشركة معه. لقد وجدت دعوة الرب للتلاميذ استجابة فورية منهم إذ نقرأ: «فللوقت تَرَكا شباكهما وتبعاه» ثم أيضًا «وذهبا وراءه» ( مر 1: 18 ، 20).
================ اذكرونى فى صلواتكم == رمزى
Click this bar to view the full image.
فقال لهما يسوع هلم ورائى فأجعلكما تصيران صيادى الناس