بحبك يا امى * ربنا يرحمك يا امى* من بعدتك انتى طول عمرى اكون حزين |
منتدى | تهنئة | |
|
|
|
التبادل الاعلاني | تحيــــة | |
|
|
|
التبادل الاعلاني | تحيــــة | |
|
|
|
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 101 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 101 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 290 بتاريخ الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:52 am
|
يارب علمنا كيف نصلى(الهى الصالح لك كل الشكر والتسبيح) | الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:53 pm من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
إلهى الصالح لك كل الشكر و التسبيح اللائق لآنك عظيم فى مراحمك و غفرانك. عظيم فى حبك و حنانك إذ ليس لهم حدود
حبك لنا يا يسوع ظهر على خشبة الصليب و كل يوم على مذبحك المقدس حين تقدم لنا الجسد المقدس و الدم الكريم
…
| تعاليق: 0 |
الطفل الصغير والكعكة اللذيذة فى المطبخ بجانب امه | الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:11 pm من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين …
| تعاليق: 0 |
عيد دخول السيد المسيح ارض مصر | الثلاثاء يونيو 01, 2010 6:11 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
V
عيد [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]دخول [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]السيد [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]أرض مصر
" قم وخذ الصبى وأمه ، وأهرب إلى مصر " ( مت 2 : 13 )
+ تحتفل كنيستنا القبطية اليوم ، بمجئ العائلة المقدسة إلى أرض مصر ، ( [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]الطفل والقديسة مريم ويوسف النجار البار وسالومى ) ، …
| تعاليق: 0 |
الى الابديارب كلمتك مثبتة فى السموات(مز89:119) | الثلاثاء يونيو 01, 2010 5:32 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
كتاب الكتب
إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السماوات ( مز 119: 89
كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر ( 2تي 3: 16
لقد أصغى هيرودس للكتاب المقدس، ولكن ليس لكي يخلص، بل في …
| تعاليق: 0 |
الدخول الى العمق(رأواأعمال الله وعجائبه فى العمق؛(مز24:107) | الإثنين مايو 31, 2010 11:46 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
الدخول إلى العمق
" رأوا أعمال الله وعجائبه فى العمق " ( مز 107 : 24 )
+ طالب الرب يسوع القديس بطرس بأن يدخل بسفينته إلى أعمق مكان فى بحيرة طبرية ، وأن يلقى الشبكة هناك ( لو 5 : 4 ) ، فالأسماك ، غالباً ما توجد فى …
| تعاليق: 0 |
الكلام الحلو ينبع من قلب مملوءبالروح القدس وبه يتبرر الانسان | الأحد مايو 30, 2010 6:51 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
الكلام الحلو ، [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20763]ينبع [/url]من قلب مملوء بالروح [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20763]القدس [/url]، وبه [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20763]يتبرر [/url]الإنسان المؤمن ، ويكسب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه .
+ وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو …
| تعاليق: 0 |
كلمة الله والسعادة الحقيقية وجدت كلامك فأكلته | الأحد مايو 30, 2010 6:14 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
كلمة الله [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]والسعادة [/url]الحقيقية
وُجد كلامك [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]فأكلته [/url]فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي ( إر 15: 16 )
نعم، إن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]كلمة [/url]الله تملأ الحياة بالسعادة. سمعت عن سيدة عجوز كانت تجلس لتبيع الفاكهة، وكانت تصرف وقت فراغها في قراءة …
| تعاليق: 0 |
كلمة الله فى الحياة اليومية(كم احببت شريعتك:اليوم كله هى لهج | السبت مايو 29, 2010 7:15 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
كلمة الله في الحياة اليومية
"كم أحببت شريعتك. اليوم كله هي لهجى"
(مز 119: 97 )
إن قوة حياتنا الروحية تتناسب دائماً مع مقدار ما نعطيه لكلمة الله من مكان في حياتنا وأفكارنا. وإني أستطيع أن أقرر الحقيقة ان …
| تعاليق: 0 |
هل تحتاج الى حجر ليلتفت نظرك الى الله | السبت مايو 29, 2010 6:24 am من طرف ramzy1913 | سلام ونعمة://
هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،
ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....
نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق …
| تعاليق: 0 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
|
| سنوات مع ايميلات الناس | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ramzy1913
عدد الرسائل : 966 العمر : 80 الموقع : rakmzy1913@hotmail.com تاريخ التسجيل : 27/01/2010
| موضوع: سنوات مع ايميلات الناس الجمعة مارس 05, 2010 6:44 am | |
| لام ونعمة://1 سنوات مع إيميلات الناس! أسئلة روحية وعامة كيف أعرف أن التجربة التي أقع فيها من الله أم من الشيطان؟! - التجارب والضيقات.. حدودها وفوائدها.. الإجابة:
لا تخلو حياة انسان – أياً كان – من التجارب والضيقات. فهى للكل، حتى للأنبياء والقديسين، والأمثلة عديدة، نذكر منها ما تعرض له أيوب النبى ويوسف الصدّيق...
فلا يظن أحد أن التجارب والضيقات هى للخطاة فقط بسبب خطاياهم. وإنما هى لجميع الناس. وهناك فرق بين خاطئ يتعرض لضيقة بسبب أخطائه، وبين بار تصيبه ضيقة بسبب شر الآخرين أو حسدهم، أو لأى سبب خارج عن إرادته.
وجميع الأبرار اجتازوا بوتقة الألم، واختبروا الضيقة والتجربة، ولم يستثنهم الله من ذلك.
فكثيرة هى أحزان الصديقين، ومن جميعها ينجيهم الرب. وحدوث تلك التجارب، لا تعنى مطلقاً تخلى الله عمن أصابتهم تلك المتاعب والضيقات. كما لا تعنى غضبه عليهم أو عدم رضاه..!
بل أنه – تبارك إسمه – قد يسمح بالتجربة لمنفعتهم. ويكون معهم فى التجربة، يعينهم ويقويهم ويحافظ عليهم، ويسندهم أيضاً...
إنه يسمح بالضيقة، ولكنه يقف معنا فيها...
وهكذا يغنى المرتل فى المزمور ويقول "لولا أن الرب كان معنا، حين قام الناس علينا، لابتلعونا ونحن أحياء، عند سخط غضبهم علينا... نجت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين. الفخ انكسر ونحن نجونا. عوننا من عند الرب الذى صنع السماء والأرض" (مز 124). إنه اختبار جميل: أن نرى معونة الله فى خلال ضيقاتنا...
وأن نختبر حنو الله ومحبته وعمله من أجلنا. وهذه هى إحدى فوائد التجارب التى فيها نشعر أن بعض القوات السمائية تقف معنا، وتصد عنا. ونختبر أيضاً قول المزمور "ملاك الرب حالّ حول خائفيه وينجيهم".
من أجل هذا، فإن المؤمن لا يمكن أن تتعبه الضيقات. ذلك لأنه يؤمن بتدخل الله وعمله وحفظه. ويؤمن بأن الله يهتم به أثناء الضيقة أكثر من اهتمامه هو بنفسه.
وكلما حلّت به مشكلة، يؤمن أن الله قادر على حلها، بل أن الله عنده حلول كثيرة. لذلك فالمؤمن لا يفقد سلامه الداخلى أثناء التجارب، ولا يفقد اطمئنانه، وثقته بعمل الله. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
إن كل تجربة هى بلاشك مجال لخبرة روحية جديدة، تعمّق مفاهيم الانسان برعاية الله وعمله وانقاذه... على أن الله – فى شفقته وحنانه – قد وضع قواعد معينة للضيقات التى يسمح لها ان تحدث. وفى مقدمتها:
+ إن الله لا يسمح بتجربة هى فوق طاقتنا البشرية.
إنه – جلّت قدرته – يعرف مقدار احتمال كل واحد منا، ولا يسمح أن تأتيه التجارب إلا فى حدود احتمال طاقته البشرية.
ولعل أحدهم يسأل: ما أصعب التجربة التى وقعت على أيوب الصديق، فى موت أولاده، وضياع ثروته، وفقد صحته، وتخلى أصدقائه... من كان يستطيع أن يحتمل كل هذا؟!
ونجيب بأن الله كان يعلم أن الطاقة الروحية لأيوب كانت تقدر أن تحتمل كل هذا، لذلك سمح بما حدث.
أما أنت فلا تخف. لو كنت فى قامة روحية مثل أيوب، لأمكن أن تتعرض لمثل تجاربه. ولكن الله لا يسمح. لك أن تجرب إلا فى حدود احتمالك. + الشرط الثانى ان الله لا يسمح بالضيقة إلا ومعها المنفذ...
أى تأتى المشكلة ومعها الحل. فلا توجد تجربة وهى حالكة الظلام، دون أية نافذة من نور... فليس هناك مجال لليأس. إن الحل موجود، وربما يحتاج إلى شئ من الوقت، يمنح صاحب التجربة فضيلة الصبر وانتظار الرب. حيث ينظر إلى المشكلة فى رجاء، يرى الحل بعين الايمان قادماً من خلال محبة الله وقدرته... والله قادر أن يمنح الاحتمال والصبر. + ينبغى أن نعلم أيضاً أن التجارب التى يسمح بها الله، هى للخير. أو تنتهى بالخير...
فكل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الرب.
حتى إن كانت المشكلة تبدو شراً فى ذاتها، فإن الله بصلاحه قادر أن يحوّلها إلى خير. وهكذا فالإنسان المؤمن يؤمن بخيرية التجارب، سواء فى وقتها أو فيما بعد... ولهذا فإن التجارب لا تطحنه، ولا تضغط عليه، ولا تفقده سلامه. وكثيراً ما كنت أقول:
"إن الضيقة سُميت ضيقة، لأن القلب قد ضاق عن أن يتسع لها. أما القلب الواسع فلا يتضيّق بشئ". + شرط رابع للتجربة: إن لها زمناً محدداً تنتهى فيه..
فلا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة... ولهذا ففى كل تجربة تمرّ بك، يمكنك أن تقول "مصيرها أن تنتهى" أى سيأتى وقت تعبر فيه بسلام... إنما عليك – خلال هذا الوقت – أن تحتفظ بهدوئك وبسلامة أعصابك. فلا تضعف ولا تنهار، ولا تصغر نفسك أمام التجربة. ولا تفقد الثقة فى تدخل الله ومعونته وحفظه... واعلم ان التجارب نافعة بلاشك. ولولا منفعتها، ما كان الله الشفوق يسمح بها...
وما اكثر الفضائل التى يمكن أن نحصل عليها، إن كنا نتعامل مع الضيقات بطريقة روحية.
إنها تقوى النفس، وتمنحها ألواناً من الخبرات، سواء فى معالجة المشاكل، أو فى الرجاء والإيمان بعمل الله. أو فى الحكمة التى يقتنيها المختبرون، أو فى التدرب على الصمود وقوة الثبات أمام الضيقة حتى تنتهى، مع التدرب على الاحتمال والصبر...
ولولا الدخول فى بوتقة التجارب، لأصبحت النفوس هشّة مدلّلة لا تقوى على شئ، ولم تتدرب على الدخول فى الصعاب واحتمالها..
منقول للامانه
-- | |
| | | | سنوات مع ايميلات الناس | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|