سلام ونعمة:// جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين …
V
عيد [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]دخول [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]السيد [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]أرض مصر
" قم وخذ الصبى وأمه ، وأهرب إلى مصر " ( مت 2 : 13 )
+ تحتفل كنيستنا القبطية اليوم ، بمجئ العائلة المقدسة إلى أرض مصر ، ( [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]الطفل والقديسة مريم ويوسف النجار البار وسالومى ) ، …
سلام ونعمة://
كلمة الله [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]والسعادة [/url]الحقيقية
وُجد كلامك [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]فأكلته [/url]فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي ( إر 15: 16 )
نعم، إن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]كلمة [/url]الله تملأ الحياة بالسعادة. سمعت عن سيدة عجوز كانت تجلس لتبيع الفاكهة، وكانت تصرف وقت فراغها في قراءة …
هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،
ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....
نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق …
عدد الرسائل : 966 العمر : 80 الموقع : rakmzy1913@hotmail.com تاريخ التسجيل : 27/01/2010
موضوع: ماذا يهم النسر من الشلالات العظيمة الثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:42 am
سلام ونعمة:// فى يوم من أيام الشتاء الباردة ، كانت تسبح فى نهر نياجرا قطعه هائلة من الثلج ، عليها جثة حيوان ، وإذا بنسر عظيم يرى الجثة ويحط عليها ويأكل في هدوء ولذة .... وتحمله قطعة الثلج العظيمة ، التي كان يدفعها التيار شيئاً فشيئاً نحو شلالات نياجرا المشهورة
إلا يستطيع في لحظة أن يحلق في الجو هادئاً آمناً فى سلام ؟ نعم ، مضى شغوفاً بلذته ، منهمكاً في أكلته ، هانئاً في متعنه ، ومضى يقترب على عجل من الشلالات المخيفة الهائلة ، وإذ وصل إلى حافتها ، ضرب الجو بجناحيه كى ينجو .. ولكن عبثاً ماذا حدث ؟ لقد اندست مخالبه العظيمة فى قطعة الثلج وتجمدت دون أن يدرى أو ينتبه إلى ذلك ، فلم يستطع انفلاتاً من المصير المخيف الذي ينتظره .... لقد انحدرت قطعة الثلج وانحدر معها الطائر العظيم ومات غرقاً !! نهاية مؤلمة لم تكن مُنتظره لملك الطيور العظيم ! وكم من شبيه لهذا النسر بين بنى الإنسان !
أيها القارئ العزيز :
نحن سائرون بسرعة نحو الأبدية ونخشى أن تكون ناسياً هذه الحقيقة ، ونخشى أن تكون غافلاً عن الخطر الذي إمامك ، ونخشى أن تشغلك أمور الحياة الوقتية عن أمر نهايتك الأبدية . وماذا تنتفع لو ربحت العالم كله وخسرت نفسك ؟ وماذا تعمل لو طلب الله نفسك منك ألان ؟ هل أنت مطمئن إلى مصيرك ؟ فكر فى الأمر جدياً .... أنه أمر هلاك أبدى أو خلاص أبدى !! أمستعد أنت الآن للقاء إلهك ؟؟ أفي سلام أنت مع ضميرك .. ومع إلهك ؟ وما هي لذتك ، متعتك ، موضع مشغوليتك . هل الأمور الوقتية بما فيها من لذات وشهوات وانهماك وارتباك .... أم الأمور الأبدية ؟ ماذا يهمك أكثر : رأى الناس عنك أم رأى الله فيك ؟؟ عليك أن تضع في قلبك الحقائق الآتية : 1- أنك خاطئ مسكين ولا تستطيع أن تخلص نفسك بنفسك . 2- الله يستطيع أن يخلصك من كل قيد للخطية أو العالم ، وكما قام المسيح من الأموات يستطيع أن يحررك من كل قيود الخطية . وهو القائل " التفتوا إلى واخلصوا "( إش22:45 ). 3- الله قادر أن يحفظك من كل شر وهو القائل " لا تخف لأنى معك ، لا تتلفت لأني إلهك " ( إِ10:42) وأيضاً " لا أهملك ولا أتركك "(عب 5: 13 ).