سلام ونعمة:// جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين …
V
عيد [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]دخول [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]السيد [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]أرض مصر
" قم وخذ الصبى وأمه ، وأهرب إلى مصر " ( مت 2 : 13 )
+ تحتفل كنيستنا القبطية اليوم ، بمجئ العائلة المقدسة إلى أرض مصر ، ( [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]الطفل والقديسة مريم ويوسف النجار البار وسالومى ) ، …
سلام ونعمة://
كلمة الله [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]والسعادة [/url]الحقيقية
وُجد كلامك [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]فأكلته [/url]فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي ( إر 15: 16 )
نعم، إن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]كلمة [/url]الله تملأ الحياة بالسعادة. سمعت عن سيدة عجوز كانت تجلس لتبيع الفاكهة، وكانت تصرف وقت فراغها في قراءة …
هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،
ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....
نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق …
انها لا تحبنى"لاحظ بشوى على زوجته انها قدغابت كثيرا فى حجرة
كاتب الموضوع
رسالة
ramzy1913
عدد الرسائل : 966 العمر : 80 الموقع : rakmzy1913@hotmail.com تاريخ التسجيل : 27/01/2010
موضوع: انها لا تحبنى"لاحظ بشوى على زوجته انها قدغابت كثيرا فى حجرة الأحد يوليو 25, 2010 11:22 pm
سلام ونعمة://
إنها لا تحبني
لاحظ بيشوى على زوجته إنها قد غابت كثيرًا في حجرة ابنتها ماري وقد عادت متهللة جدًا. سألها: "لماذا تأخرتِ الليلة مع ماري؟" صمتت الأم قليلاً ثم بدأت دموعها تتسلل من عينيها وهي تقول: "إذ عدت من عملي فتحت الباب بهدوء شديد وتسللت إلى حجرة ماري لأقَّبلها كعادتي، وكانت المفاجأة. رأيتها تجلس في زاوية الحجرة وهي تبكي دون أن تُصدر صوتًا. جرت إليّ وعانقتني وقبّلتني، فقَّبلتها ولاطفتها، ثم سألتها: - لماذا تبكين؟ هل ضربك أحد ن أخوتك؟" - "لا" - فلماذا تبكين؟ - الدمية؟ - هل انكسرت؟ - لا! - ماذا حدث لها؟ - إني أحبها جدًا، ألاطفها وأتحدث معها، وأقبّل وجهها ويديها ورجليها. احتضنها حتى في نومي... لكنها لا تقَّبلني! إني أحبها جدًا وهي لا تبادلني الحب. شعرت إنها تحتاج إلى حبنا واهتمامنا بها، كما تحتاج إلى اكتشاف حب اللَّه الفائق لها. عندئذ سال بيشوي زوجته عن موضوع حديثها مع ماري في تلك الليلة، فأجابت: "تحدثت مع ماري عن حب اللَّه إلينا. نزل إلى أرضنا وتحدث معنا. أحب الأطفال وأحبوه. صعد إلى السماء يُعد لنا مكانًا. وأرسل لنا روحه القدوس ساكنًا في قلبنا. أخيرًا قلت لها: "هل تحزنين يا ماري لأن الدُمية لا تحتضنكِ ولا تقبلكِ؟" أجابت: "لقد حزنت يا أماه؟ قلت لها: ونحن حين لا نصلي إنما نكون كالدمية التي لا تقَّبل اللَّه الذي يحبها!" لقد ركعت ماري وصلت: "حبيبي يسوع... أنت تحبني، وأنا أحبك. أنت في قلبي، وأنا أريد أن أكون معك. أنت تقبلني، وأنا أريد أقبّلك! سامحني لأنني كثيرًا ما كنت كالدمية، كنت أنسى الصلاة، كنت لا أقبّلك يا من أنت تَّقبلني دائمًا."
انها لا تحبنى"لاحظ بشوى على زوجته انها قدغابت كثيرا فى حجرة