سلام ونعمة://
الي [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/41304-cai-athca-ca-aeicu-yi-ciii-caaiae-casseni-aethu-icie-oicne-acii-nica-cacuaca.html]
لقاء [/url]
ام وداع ؟؟؟
في احدى المدن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/41304-cai-athca-ca-aeicu-yi-ciii-caaiae-casseni-aethu-icie-oicne-acii-nica-cacuaca.html]
الكبرى [/url]
وقع حادث [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/41304-cai-athca-ca-aeicu-yi-ciii-caaiae-casseni-aethu-icie-oicne-acii-nica-cacuaca.html]
سيارة [/url]
لأحد [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/41304-cai-athca-ca-aeicu-yi-ciii-caaiae-casseni-aethu-icie-oicne-acii-nica-cacuaca.html]
رجال [/url]
الاعمال المعتبرين فنُقل بسرعة الى المستشفى حيث أخبره الأطباء أن لا أمل له في الحياة. كان ايمانه وطيداً في وجود الله في هذه الحياة والحياة الآتية في السماء. كان الموت بالنسبة له مدخلاً الى حضرة الله.
أسرعت عائلته اليه وهو على وشك الموت. وبينما كان يضم كل واحد الى صدره كان يتمتم بضع كلمات في أذنه.
"عزيزتي" قال لزوجته، "لقد كنت لي بالحق شريكة الحياة. سرنا معاً في النور والظلمة. وكثيراً ما رأيتُ نور الله على محياك. الى القاء يا حبيبتي. سأراكِ في الصباح. إلى اللقاء".
ثم التفت الى ابنه الكبير. "يا وليد مجيئك الى عائلتنا كان بركة، أنت تحب إله أبيك وتسعى لخدمته استمر في النمو في كل فضيلة مسيحية. الى اللقاء يا وليد".
كان راشد ابنه الثاني واقفاً بالقرب من وليد. وقع راشد تحت تأثير شرير وخيّب أمل والديه به. فأغفله والده وخاطب ابنته الصغيرة. "نعمة، لقد ملأتِ قلوبنا بأعذب الالحان. عندما سلمتِ حياتك للرب يسوع اكتمل فرحنا بك. الى اللقاء يا صغيرتي الى القاء".
ثم أدار وجهه إلى راشد ودعاه الى جانب سريره. "راشد كان املي بك كبيراً ... لكنك تعرف انك خيَّبت أمل والديك. اتبعت طريق الهلاك الواسع. لم تصغِ الى دعوة المُخلًص . لكني أحبك يا راشد ... الله وحده يعرف كم انا احبك. وداعاً، وداعاُ ..."
مسك راشد يد والده وهو يجهش بالبكاء. "أبي، لماذا قلت لي وداعاً وللآخرين إلى اللقاء؟".
"يا ابني، سوف ألتقي بالآخرين في الصباح لأن كلمة الله تؤكد لنا اللقاء في السماء ... ولكن تلك الكلمة الإلهية عينها تؤكد لي انني لن أراك في الأبدية فوداعاً يا راشد".
وقع راشد على وجهه بقرب السرير وصرخ صرخة التوبة طالباً من الله ان يغفر له خطاياه ويجعله انساناً جديداً في المسيح.
"هل تعني ما طلبت يا راشد؟ هل انت مخلص؟"
أجابه الشاب المنكسر القلب، الله يعلم اشواق قلبي". "اذاً قد خلَّصك الله ولن يكون وداعاً بل الى اللقاء يا ابني الى اللقاء". وفي تلك اللحظة عينها لفظ انفاسه الاخيرة.
أيها العزيز، عندما يستولي الظلام، ظلام الموت، على حياتك وانت ترق ، هل تقول للذين تحبهم "إلى اللقاء أم وداعاً؟"
قال يسوع: "أنا هو الطريق والحق والحياة ليس أحد يأتي الى الآب الا بي". "يوحنا6:14".
"لا تضطرب قلوبكم. أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي. في بيت ابي منازل كثيرة. والا فاني كنت قد قلت لكم. أنا أمضي لأعد لكم مكاناً. وان مضيت وأعددت لكم مكاناً آتي ايضاً وآخذكم اليَّ حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم ايضاً. "يوحنا1:14-
| Click this bar to view the full image. |