سلام ونعمة:// جلس الطفل الصغير بجانب الطاولة في المطبخ حيث كانت أمه تعد له الكعكة التي يحبها،
وبسبب فضوله ابتدأ يتذوق المواد الموضوعة على الطاولة. فابتدأ بالطحين فلم يعجبه طعمه، ثم وضع في فمه قليلاً من خميرة العجين …
V
عيد [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]دخول [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]السيد [/url][url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]أرض مصر
" قم وخذ الصبى وأمه ، وأهرب إلى مصر " ( مت 2 : 13 )
+ تحتفل كنيستنا القبطية اليوم ، بمجئ العائلة المقدسة إلى أرض مصر ، ( [url=http://jesus-over-time.com/forum/showthread.php?t=20841]المسيح [/url]الطفل والقديسة مريم ويوسف النجار البار وسالومى ) ، …
سلام ونعمة://
كلمة الله [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]والسعادة [/url]الحقيقية
وُجد كلامك [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]فأكلته [/url]فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي ( إر 15: 16 )
نعم، إن [url=http://ch-joy.com/vb/thoo-aeeaauuuuuace/31993-ssaae-caaa-aecaoucie-caithithie-aeiie-ssacass-yassaea.html]كلمة [/url]الله تملأ الحياة بالسعادة. سمعت عن سيدة عجوز كانت تجلس لتبيع الفاكهة، وكانت تصرف وقت فراغها في قراءة …
هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،
ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....
نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق …
ألآنا(الذات)(لاأنا بل نعمة الله التى معى"(اكو10:15)
كاتب الموضوع
رسالة
ramzy1913
عدد الرسائل : 966 العمر : 80 الموقع : rakmzy1913@hotmail.com تاريخ التسجيل : 27/01/2010
موضوع: ألآنا(الذات)(لاأنا بل نعمة الله التى معى"(اكو10:15) الثلاثاء يونيو 15, 2010 5:41 am
سلام ونعمة:// الأنا ( الذات ) " لا أنا ، بل نعمة الله التى معى " ( 1 كو 15 : 10 ) + إن " الذات " ( الأنا ) ego ( ومنها الأنانية ) هى أكبر معوق لخلاص الإنسان ، ونموه الروحى ، وهى أخطر للمرء حتى من الشيطان نفسه ، لأنها هى " أم الخطايا كلها " ومنها تتولد شرور وخطايا كثيرة ، كالكبرياء والحسد والحقد ، والقسوة وعدم الرحمة ، والغضب والكراهية والغيرة والذم ، والخلافات والمشاكل والقضايا ، والنفاق والرياء والسرقة والكذب ، والشهوات المختلفة ( محبة الذات أصل لكل اللذات – من كلمات قداسة البابا شنودة - ) وغيرها . + لذلك طالبنا الرب بإنكار الذات : " من أراد أن يأتى ورائى ، فلينكر نفسه ، ويحمل صليبه – كل يوم – ويتبعنى " ( مت 16 : 24 ) . ومن المستحيل حمل الصليب بفرح ، إذا خلت حياة المرء من فضيلة الإتضاع . + وقد شوهت الخطية النفس ( الذات ) بعد السقوط ، فمالت للأسف إلى غرائز جسدية ، وصارت منجذبة للأرضيات " لصقت بالتراب نفسى " ( مز 119 : 25 ) . + وأصبحت النفس لا تميل إلى الروحيات " الإنسان الطبيعى – أى النفسانى – لا يقبل ما لروح الله " . وتريد أن تستقل عن الله ، وأن ترضى رغباتها الفاسدة ، بعيداً عن السلوك باستقامة فى العبادة ، وفى العمل الصالح . + وأصبحت النفس " الأنانية " تُحب المديح ، والمراكز العالمية ، وصارت مغرورة ، ومعتزة بذاتها ( بكرامتها الزائفة ) ، فتعانى النفس ، ويتعب معها الناس . + وتتمسك برأيها الخاطئ ، وتغضب لأقل سبب ، وتجادل وتعاند ، وتغتاظ وتحزن من نجاح البعض !! وعدم محبة الخير للناس ، وعدم مساعدة المحتاجين للعون ، وتريد ان تُخدم لا أن تَخدم . وثتور وتهيج وتصيح لو وجه لها أحد اللوم . + وتحارب الذات الإنسان نفسه ، وتقوده للظلام وخداع نفسه ( عبادة ذاته بدلاً من عبادة الله ) . + ويجب الألتصاق بالروحيات ، وتنفيذ وصايا الله ، لصلب الذات ( الإنسان العتيق ) ، ومنع كل ما ينمى الصفات الرديئة فى النفس ، كالكسل ، وحب القنية ، والإهتمام الزائد بالجسد وأعطاءه كل ما يشتهى ، واللامبالاه بالأمور المفيده روحياً .
+ وعدم الإهتمام بالزينة الخارجية ، والأرتباط بوسائط النعمة ، لكى تتجدد طبيعة الإنسان العتيق ، وينمو بثمار الروح ، فيفيض على الآخرين بالخدمة والمحبة العملية . + واحتمال الإهانة ، والظلم بشكر واحتمال التجارب بصبر ، فتخضع الذات للتأديبات ، وتتحرر من غرورها ، وتتذلل النفس العاتية والمتعالية ، وبصلب الذات عن الرغبات ، وعدم تدليلها بالحياة المُرفهة ( بحبوحة العيش ) ، والتأمل الدائم فى مصير النفس ، بعد ترك الجسد ، فى أية لحظة ، كما تُعلمنا الحياة . ============================ اذكرونى فى صلواتكم = رمزى
ألآنا(الذات)(لاأنا بل نعمة الله التى معى"(اكو10:15)